في عام 2015، بدأنا رحلةنا بزراعة الشتلات الأولى، واليوم، نشعر بالسعادة والفخر عندما ننظر إلى الوراء ونرى أننا قد نمينا 50,000 شجرة جوز. للأسف، على الرغم من أن الجوز، المعروف باسم "كوز" في لغتنا الأم، جزء لا يتجزأ من ثقافتنا وتراثنا، إلا أنه كان طوال فترة طويلة سلعة مستوردة في بلادنا. كان فخر زراعة مثل هذا المنتج محليًا، جنبًا إلى جنب مع إثارة بداية بسيطة، قد تطور مع مرور الوقت إلى هدف من إنتاج منتجات عالمية المستوى.

​

لا يلهمنا فقط جعل مثل هذا الاستثمار في بلدنا، بل يمنحنا أيضًا دافعًا إضافيًا للمساهمة في التوازن البيئي، خاصة مع زيادة الشعور بتأثيرات تغير المناخ.